الأحـداث

 الوزير الأول عبد المالك سلال يدشن الطبعة ال 50 لمعرض الجزائر الدولي

الوزير الأول عبد المالك سلال يدشن الطبعة ال 50 لمعرض الجزائر الدولي

المصدر : وأج 09 ماي 2017

دعا الوزير الاول عبد المالك سلال المؤسسات  الوطنية و الاجنبية المشاركة في الطبعة ال50 من معرض الجزائر الدولي الى تعزيز  و تنويع شراكتهم مع مضاعفة الجهود من اجل "كسب معركة التصدير".

وأكد الوزير الاول امام المتعاملين سيما منهم الناشطين في قطاع الصناعات  الميكانيكية بمناسبة تدشين الطبعة الجديدة من معرض الجزائر الدولي على ضرورة  بلوغ نسبة ادماج محلي ب40 % خلال السنوات الاربع الاولى من العمل و الاتجاه  نحو التصدير.

وأوضح لمختلف المتعاملين الناشطين في فرع الصناعات الميكانيكية انه "يجب   تجاوز مرحلة التركيب حيث ينبغي علينا انشاء الكثير من مؤسسات المناولة بهدف  بلوغ نسبة ادماج محلي تقدر ب40 % ثم الانتقال الى التصدير اذ من الضروري كسب  معركة التصدير".

أما في قطاع الفلاحة فقد دعا السيد سلال مجمع لشب فلاحة الى "الاسراع" في  تجسيد المشروع الفلاحي الكبير بالشراكة مع الأمريكيين بالبيض من اجل اعطاء  المثال عن الشراكة ذات المنفعة المتبادلة مع الأجانب.

ودعا في هذا الخصوص الى انتاج مكثف و ذي نوعية للمنتجات الفلاحية سيما  الحليب من اجل تلبية الاحتياجات الوطنية و الاتجاه كذلك نحو التصدير  ولتحقيق  ذلك اكد الوزير الاول على ضرورة انشاء مؤسسة شحن  و توضيب بالموازاة مع هذا  المشروع الذي يتربع على اكثر من 25000 هكتار.

ولدى توقفه بجناح روسيا ضيفة شرف هذه الطبعة ال50 من معرض الجزائر الدولي  دعا السيد سلال المصنع الروسي للمكننة الفلاحية "روستسال ماش" الى انشاء مصنع  للتركيب مع شريك جزائري من اجل تنشيط و تعزيز المردود الفلاحي الوطني مؤكدا  "اننا سنساعدكم على انشاء هذا المصنع و شراكات اخرى منتجة".

أما على مستوى الجناحين الايراني و الاردني فقد اكد الوزير الاول بشكل خاص  على ضرورة تطوير شراكات في قطاعات الصناعة و عدم الاكتفاء بمشاريع "كلاسيكيةتعتمد على "صناعة البلاستيك و الحلوى".

كما توقف بجناح شركة الخطوط الجوية الجزائرية حيث اطلع على التحضيرات  المتعلقة بحج 2017 مع اعطاء تعليمات لممثلي الشركة من اجل ايلاء اهتمام اكبر  بنوعية الخدمات حيث اكدت الشركة في هذا الصدد ان عمليات نقل الحجاج ستجري من  ال5 الى ال26 اغسطس بالنسبة للذهاب و من 6 الى 26 سبتمبر بالنسبة للاياب.

في هذا الصدد اعرب السيد سلال عن ارتياحه للحضور الليبي في هذه التظاهرة  الاقتصادية مؤكدا ان هذه المشاركة "جد ايجابية لانها تظهر بان ليبيا لازالت  واقفة".

واغتنم الوزير الاول هذه الفرصة ليزور متحف هذه التظاهرة الاقتصادية  الدولية الذي تم تصميمه بشكل يتناول المسار التاريخي لمعرض الجزائر الدولي  سيما من خلال معارض للصور الفوتوغرافية و ملصقات قديمة لهذه التظاهرة.

وان الوزير الأول عبد المالك سلال  قد دشن بعض ظهر يوم الاثنين  الطبعة الخمسون (50) لمعرض الجزائر الدولي المنظم من ال 8 إلى 13 مايو الجاري  بقصر المعارض (الصنوبر البحري)  حيث كان مرفوقا بأعضاء من الحكومة  ومسؤولين  اقتصاديين كبار وممثلين عن السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر.

تحت شعار "50 سنة خدمة للاقتصاد الجزائري"  يشارك في هذا الحدث الاقتصادي  والتجاري الأهم من نوعه بالجزائر ما يقارب ال 1.030 عارض من بينهم 494 مؤسسة  أجنبية ممثلة ل 34 بلدا.

المصدر : وأج، 08 ماي 2017

الجزائر - دشن الوزير الأول عبد المالك سلال  الاثنين   الطبعة الخمسون (50) لمعرض الجزائر الدولي المنظم من ال 8 إلى 13 مايو الجاري  بقصر المعارض (الصنوبر البحري).

وكان الوزير الأول مرفوقا بأعضاء من الحكومة  ومسئولين اقتصاديين كبار  وممثلين عن السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر.

تحت شعار "50 سنة خدمة للاقتصاد الجزائري"  يشارك في هذا الحدث الاقتصادي  والتجاري الأهم من نوعه بالجزائر ما يقارب ال 1.030 عارض من بينهم 494 مؤسسة  أجنبية ممثلة ل 34 بلدا.

وقرر منظمو هذه الطبعة الخمسين منح روسيا صفة ضيف شرف حيث تشارك بحوالي 30  مؤسسة.

وتم تخصيص مساحة اجمالية لأروقة العرض الوطنية والأجنبية تقدر بحوالي 34.000  متر مربع منها 28.784 متر مربع موجهة للعارضين المحليين أي ما يعادل 85 فالمئة  من المساحة الإجمالية.

ويوجد 28 جناح رسمي يضم 354 مؤسسة أجنبية تم تخصيصها لدول جنوب افريقيا   ألمانيا  بيلاروسيا  البرازيل  الصين  كوت ديفوار  كوبا  مصر  الولايات  المتحدة  فرنسا  المجر  اندونيسيا  العراق  إيران  إيطاليا  اليابان  الأردن   ليبيا  مالي  فلسطين  بولونيا  البرتغال  الجمهورية العربية الصحراوية  الديمقراطية  السنيغال  السودان  سوريا  جمهورية التشيك وتركيا.

من جانبها  تضم المشاركة الأجنبية بصفة فردية 30 شركة موزعة على مساحة قدرها  245 متر مربع ممثلة ل 11 بلدا هي: الصين  اسبانيا  الهند  إيطاليا  الأردن   لبنان  البرتغال  السنيغال  جمهورية التشيك  تايلاند و تونس.

وحسب قطاع النشاط  تصدر الفضاء المخصص للشراكة الصدارة ب 93 عارضا متبوعا  بقطاع الصناعة الغذائية (70 مؤسسة)  الصناعة الطاقوية والكيميائية  والبتروكيمياوية (69 مؤسسة)  الكهرباء والإلكترونيك (36 مؤسسة)  الصناعات  المصنعة (28 مؤسسة)  الميكانيك  الحديد والصلب (38 مؤسسة)  الخدمات (59  مؤسسة)  الأشغال الكبرى للبناء (18 مؤسسة).

وشهدت طبعة معرض الجزائر الدولي لهذه السنة تدشين متحف مخصص لهذه التظاهرة  الاقتصادية الدولية والذي أنشئ للتعريف بتاريخ المعرض عن طريق عرض صور ولافتات  قديمة خاصة بالحدث.

للتذكير عرفت الطبيعة ال49 لمعرض الجزائر الدولي مشاركة 810 عارض منهم 405  مؤسسة أجنبية ممثلة ل 33 بلدا.

المصدر : وأج ، 07 ملي 2017

ستفتتح الطبعة ال50 لمعرض الجزائر الدولي يوم  الاثنين القادم في قصر المعارض (الصنوبر البحري) بمشاركة 536 شركة جزائرية  و 494 اجنبية اتية من 34 دولة، حسب ما أكده اليوم السبت الرئيس المدير العام  للشركة الجزائرية للمعارض والتصدير، طيب زيتوني.

وستنظم هذه الطبعة- التي وضعت تحت شعار 50 سنة خدمة للاقتصاد الجزائري- من  الفترة الممتدة من 8 إلى 13 مايو وستكون روسيا ضيفا شرفيا لها بمشاركة حوالي  30 شركة ، حسب ما أفاد به السيد زيتوني خلال ندوة صحفية نشطها مع الممثل  التجاري لدى سفارة روسيا بالجزائر، الكسي شالطوف.

وخصص هذا المعرض لمختلف الاجنحة الوطنية و الأجنبية مساحة إجمالية تقارب  34.000 م2 منها 28.784 م2 مخصصة للعارضين الوطنيين اي ما يمثل 85 بالمئة من  المساحة الكلية.

وتمثل الاجنحة ال28 الرسمية التي ستحتلها 354 مؤسسة أجنبية كل من إفريقيا  الجنوبية و ألمانيا وبيلاروسيا والبرازيل والصين وكوت ديفوار وكوبا ومصر  والولايات المتحدة وفرنسا والمجر واندونيسيا والعراق و إيران وايطاليا واليابان  والاردن وليبيا ومالي وفلسطين وبولونيا والبرتغال والجمهورية العربية  الصحراوية الديمقراطية والسنغال والسودان وسوريا وجمهورية التشيك وتركيا.

وبالنسبة للمشاركة الاجنبية بصفة فردية ستشارك 30 مؤسسة على مساحة 245 م2 من  11 بلدا : الصين واسبانيا والهند وايطاليا والاردن ولبنان والبرتغال والسنغال  وجمهورية التشيك وتايلاندا وتونس.

وحسب القطاعات، تأتي المساحة المخصصة للشراكة في الصدارة ب93 عارض متبوع  بقطاع الصناعات الغذائية (70 شركة) والصناعة الطاقوية والكيمياء  والبتروكيميائية (69 شركة) والكهربائية والالكترونية (36 مؤسسة) والصناعات  التحويلية (28 مؤسسة) والميكانيكية والحديد والصلب (38 شركة) والخدمات  (59 مؤسسة) واشغال البناء الكبرى (18 مؤسسة).

واشار السيد زيتوني إلى البعد الجديد الذي يكتسيه معرض الجزائر الدولي  المصادق عليه منذ 2010 الذي يرتكز اساسا على الاستثمار وتقوية الشراكة مع  المؤسسات الاجنبية بدلا من الجانب التجاري اكثر فيما سبق.

ومن جهته اكد السيد شالطوف ان هناك فرص استثمار كبيرة في الجزائر التي نود  استغلالها بالشراكة +رابح رابح+ خاصة في قطاعات الفلاحة والصناعة الميكانيكية  والتجهيز والسياحة".

واضاف نفس المسؤول ان مشاركة المؤسسات الروسية في هذه الطبعة تهدف إلى اعطاء  دفعة للمبادلات البينية وللتعاون الاقتصادي الروسي-الجزائري.

وستعرف ايضا الطبعة ال50 لمعرض الجزائر الدولي تدشين متحف هذه التظاهرة  الاقتصادية الدولية المصمم لعرض تاريخ المعرض عبر عرض صور وملصقات قديمة خاصة  بالتظاهرة.

 

مواضيع ذات صلة

تواصل مع خلية الإصغــاء لــوزارة التجــارة أكتب لنا

لمساعدتك في تعاملك مع الإدارة ، والعثور على الـطرف المناسب لإيجاد حلول لإنشغــلاتك ، وتداول خدمات الوزارة إلكترونياً.

كما يمكنك التواصل معنا عبر الشبكات الإجتماعية :

مصالح الوزارة
Fermer